في واقعة غريبة ذكرت تقارير مغربية أن عروس تبلغ من العمر 19 عاما نُقلت على وجه السرعة إلى إحدى المصحات بمنطقة العيون الشرقية المغربية إثر تعرضها لنزيف حاد على مستوى المهبل ليلة زفافها؛ بعد أن قام زوجها بفضّ بكارتها بعصا خشبية. وقالت شاهدة مقربة من الضحية في تصريحات نقلتها مواقع ومدونات إخبارية مغربية إنه ليلة زفاف الفتاة -وتُدعى عائشة- بأحد الدواوير التابعة لدائرة العيون الشرقية بإقليم تاوريرت شرق المملكة المغربية سمعت صراخًا للزوجة بعد ساعة ونصف من اختلاء الزوج بها داخل غرفة النوم .
وتضيف الشاهدة: إن صراخ عائشة لم يلفت في البداية انتباه المدعوين للحفل الذين اعتقدوا أن الأمر طبيعي في ليلة الدخلة، إلا أن استمرار صراخ الشابة وبحدة أربك الجميع.
وبعد تردد طويل اقتحمت أم الزوجة غرفة النوم، التي كانت محكمة الإغلاق من الخارج، لتجد ابنتها شبه مغمى عليها، ونزيف الدم لم يتوقف بعد، استعانت الأم ببعض المدعوات ليتم اتخاذ القرار بنقل عائشة على وجه السرعة إلى إحدى المصحات.
وجاء التقرير الطبي -الذي نزل كالصاعقة على عائلتي الزوجين- مؤكدا أن مصدر النزيف ليس قضيب الزوج كما بدأ يشاع بالدوار، وإنما الجرح مصدره آلة حادة، وهي عصا خشبية.
دخلت عائلة عائشة في غضب شديد، وهددت برفع دعوى قضائية ضد الزوج، تدخل على إثرها الأهل والمعارف، واعترف الزوج وعمره 39 عاما أنه عاش حالة ارتباك قصوى ليلة الدخلة. وتخوفًا منه من الفضيحة استعان بعمود خشبي طويل وغليظ الحجم كان في متناوله لفض بكارة عائشة، وإثبات فحولته أمام المدعوين للزفاف .ورغم مساعي الصلح التي تقوم بها عائلة الزوج، إلا أن العروس الشابة ما زالت تحت الصدمة، وترفض رفضًا قاطعًا العودة لزوجها.
وتضيف الشاهدة: إن صراخ عائشة لم يلفت في البداية انتباه المدعوين للحفل الذين اعتقدوا أن الأمر طبيعي في ليلة الدخلة، إلا أن استمرار صراخ الشابة وبحدة أربك الجميع.
وبعد تردد طويل اقتحمت أم الزوجة غرفة النوم، التي كانت محكمة الإغلاق من الخارج، لتجد ابنتها شبه مغمى عليها، ونزيف الدم لم يتوقف بعد، استعانت الأم ببعض المدعوات ليتم اتخاذ القرار بنقل عائشة على وجه السرعة إلى إحدى المصحات.
وجاء التقرير الطبي -الذي نزل كالصاعقة على عائلتي الزوجين- مؤكدا أن مصدر النزيف ليس قضيب الزوج كما بدأ يشاع بالدوار، وإنما الجرح مصدره آلة حادة، وهي عصا خشبية.
دخلت عائلة عائشة في غضب شديد، وهددت برفع دعوى قضائية ضد الزوج، تدخل على إثرها الأهل والمعارف، واعترف الزوج وعمره 39 عاما أنه عاش حالة ارتباك قصوى ليلة الدخلة. وتخوفًا منه من الفضيحة استعان بعمود خشبي طويل وغليظ الحجم كان في متناوله لفض بكارة عائشة، وإثبات فحولته أمام المدعوين للزفاف .ورغم مساعي الصلح التي تقوم بها عائلة الزوج، إلا أن العروس الشابة ما زالت تحت الصدمة، وترفض رفضًا قاطعًا العودة لزوجها.