من طرف دلع راك الأحد يناير 22, 2012 11:55 pmسائق تاكسي يتحرش بطفلة اثناء توصيلها للمدرسة في دبي..
الامارات اليوم
تحرش سائق تاكسي، بطفلة تبلغ من العمر 12 عامأ، أثناء ايصالها إلى مدرستها في القرهود، ونظرت محكمة جنايات دبي اليوم، في أولى جلسات محاكمته، بتهمة "هتك العرض بالإكراه" لطفلة لم تبلغ الـ14 عاماً، والتي تأجلت إلى الشهر المقبل.
وقالت نيابة دبي، إن "المتهم (35 عاماً) تحسس صدر ومنطقة العفة لدى الفتاة، أثناء ركوبها معه".
وأفادت المجني عليها أنها "ركبت مع السائق في المقعد الأمامي، فوضع يده على مناطق حساسة من جسدها فانتابتها نوبة خوف شديد لكونها للمرة الأولى تتعرض لموقف كهذا، فطلبت منه أن يكف عن ذلك، فتوقف".
وأضافت أنه "عاود المحاولة من جديد، فصرخت عليه، وعندما نزلت دونت رقم لوحة السيارة، وكانت ترتجف واتجهت إلى مديرة المدرسة وأبلغتها، والأخيرة أبلغت الشرطة التي ألقت القبض عليه".
وكانت مديرة المدرسة اتصلت بوالدة الفتاة لإبلاغها بالأمر، والتي حضرت إلى المدرسة، ثم أخذت ابنتها إلى مركز الشرطة.
لكن المتهم، قال إن "مشكلة نشبت بينه وبين الفتاة لكونها ترفع صوت المذياع وهو يطلب منها خفض الصوت، وعندما وصل إلى المدرسة كانت نائمة فقام بلمس كتفها لإيقاظها من نومها، فوجدها تصرخ عليه".
الامارات اليوم
تحرش سائق تاكسي، بطفلة تبلغ من العمر 12 عامأ، أثناء ايصالها إلى مدرستها في القرهود، ونظرت محكمة جنايات دبي اليوم، في أولى جلسات محاكمته، بتهمة "هتك العرض بالإكراه" لطفلة لم تبلغ الـ14 عاماً، والتي تأجلت إلى الشهر المقبل.
وقالت نيابة دبي، إن "المتهم (35 عاماً) تحسس صدر ومنطقة العفة لدى الفتاة، أثناء ركوبها معه".
وأفادت المجني عليها أنها "ركبت مع السائق في المقعد الأمامي، فوضع يده على مناطق حساسة من جسدها فانتابتها نوبة خوف شديد لكونها للمرة الأولى تتعرض لموقف كهذا، فطلبت منه أن يكف عن ذلك، فتوقف".
وأضافت أنه "عاود المحاولة من جديد، فصرخت عليه، وعندما نزلت دونت رقم لوحة السيارة، وكانت ترتجف واتجهت إلى مديرة المدرسة وأبلغتها، والأخيرة أبلغت الشرطة التي ألقت القبض عليه".
وكانت مديرة المدرسة اتصلت بوالدة الفتاة لإبلاغها بالأمر، والتي حضرت إلى المدرسة، ثم أخذت ابنتها إلى مركز الشرطة.
لكن المتهم، قال إن "مشكلة نشبت بينه وبين الفتاة لكونها ترفع صوت المذياع وهو يطلب منها خفض الصوت، وعندما وصل إلى المدرسة كانت نائمة فقام بلمس كتفها لإيقاظها من نومها، فوجدها تصرخ عليه".
