من طرف عيناويه الأربعاء سبتمبر 07, 2011 2:02 am[
سيناريو الضبط
الدورية تعقبت السيارة حين رصدت لوحاتها المغطاة.
سائق المركبة لم يستجب لطلب الدورية بالتوقف.
سائق المركبة تحدى الدوريات متعمداً السير على إطارين في ثلاثة شوارع عمومية.
أحد الركاب خرج من النافذة الخلفية للمركبة أثناء سيرها على إطارين ولوّح بإشارات خارجة لدورية الشرطة.
دورية مدنية تعقبت السيارة حتى فرت إلى منطقة الخوانيج.
ضبط السيارة في منطقة رملية ونقلها إلى شباك الحجز وتوقيف سائقها
4 شبان يؤدون حركات «بهلوانية» بمركبة في شوارع دبي
\
رصدت دوريات مرورية تابعة للإدارة العامة للمرور في شرطة دبي سيارة تقل أربعة شبان مواطنين تقوم بأعمال فوضى، ويؤدي سائقها حركات استعراضية في شوارع عامة، مثل السير على إطارين، والانحراف بطريقة حادة داخل دوار، ما يسبب خطراً كبيراً على مستخدمي الطريق، وتمكن أفراد الإدارة من ضبط السيارة وعثر بداخلها على أسلحة بيضاء.
وأبلغ مدير الإدارة اللواء مهندس محمد سيف الزفين «الإمارات اليوم» بأن سائق المركبة لم يبالِ بالدوريات المرورية وتحدى أفراد الشرطة بالإصرار على ممارسة الحركات الاستعراضية في شوارع عامة، بل إن أحد ركاب السيارة خرج من النافذة أثناء سيرها على إطارين، وأدى إشارات بذيئة بيديه، محتقراً دورية الشرطة وسلط كشافاً شديد الإنارة في وجه سائق الدورية.
وتفصيلاً، قال الزفين إن الواقعة حدثت في نحو الساعة 30:12 صباح يوم الاثنين الموافق 29 أغسطس الماضي، حين كانت الدوريات المرورية تقوم بمناوباتها المعتادة في الطرق الخارجية، ورصدت مركبة بيضاء اللون من نوع «تويوتا لاند كروزر» تسير في شارع المدينة الجامعية بطريقة متهورة وتقل ثلاثة أشخاص بالإضافة إلى السائق.
وأضاف أن دورية مدنية لاحظت أن السائق غطى لوحات المركبة بلاصق فضي لمنع الدوريات من رصد أرقامها أو تحديد سائقها، وكذلك تفادي تصويرها من جانب أجهزة الرادار في الشوارع المختلفة ما دفع الدورية إلى محاولة تعقبها دون إثارة انتباه سائقها.
وأشار الزفين إلى أن الدورية فوجئت بسائق المركبة يقودها بطريقة جنونية عدة مرات محاولا السير على إطارين فقط على الطرق السريعة والدورات واستطاع فعليا قيادتها على إطارين عدة مرات ما أثار خوف وفزع مستخدمي الطريق الذي حاولوا تفاديه في شارع المدينة الجامعية ودوار الورقاء على شارعي طرابلس والخوانيج.
وأوضح أن سائق المركبة تعمد القيام بحركات استعراضية على الشوارع الخارجية ثم دخل منطقة الخوانيج السكنية، لافتا إلى أن الدوريات الشرطية حاولت إيقاف السائق أثناء قيامه بالاستعراض لكنه تجاهلها كليا واستمر مع أصدقائه في المركبة في التصرف بطريقة بها ازدراء لرجال الشرطة.
وأضاف الزفين أن أحد ركاب المركبة خرج من النافذة الخلفية أثناء سيرها على إطارين ولوح بيده بطريقة مهينة واستخدم أحدهم كشافا متحركا في توجيه إضاءة قوية في وجه سائق الدورية قاصدا إعاقته ومنعه من الرؤية معتمدا على تغطية لوحات السيارة ثم حاول الفرار بطريقة خطرة من الطريق.
وقال مدير الإدارة العامة للمرور إن دوريات الشرطة التي تواجدت في الموقع تصرفت بطريقة مهنية مع الحدث ولم تحاول مطارة السيارة حتى لا يتمادى سائق المركبة في أفعاله ويؤدي إلى حوادث فتم التواصل فورا مع دوريات مدنية للتواجد في الموقع بعد إبعاد الدوريات العسكرية كليا.
وأضاف أن الدوريات المدنية تعقبت المركبة المتهمة عن بعد دون أن يشعر بمراقبته حتى دخل إلى منطقة رملية خلف منطقة الخوانيج السكنية وحاصرت السيارة سريعا وضبطت سائقها باعتباره المسؤول الأساسي عن هذه السلوكيات فيما فر أصدقائه من الموقع قبل وصول دوريات الشرطة.
وأشار إلى أن سائق المركبة يدعى «س.خ» عمره 19 عاما وأبرز ملكية السيارة بعد ضبطه وبسؤال عن سبب قيامه بتغطية لوحاتها قال إنه تعمد ذلك حتى يتهرب من أجهزة الرادار والكاميرات الموجودة في التقاطعات وحتى لا ترصده دوريات الشرطة في الطريق.
وأفاد الزفين بأن الشاب الذي يقود المركبة اعترف كذلك بأنه اعتاد هذا السلوك وسبق له القيام بحركات استعراضية مماثلة، لافتا إلى أنه لم يتوقع إطلاقا أن يتم ضبطه من قبل دوريات الشرطة وتم إحالته إلى مركز شرطة الراشدية حيث أوقف هناك وتم إتخاذ الإجراءات القانونية ضده من الشق الجنائي خصوصا بعد العثور على أسلحة بيضاء داخل المركبة تشمل سيفا وسكينا.
وتابع أن الإدارة العامة للمرور اتخذت من جانبها إجراءات تتعلق بالشق المروري إذ تم حجز المركبة ومن المقرر أن يتم مخاطبة القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان تميم لاتخاذ قرار بمصادرتها نهائيا موضحا أن فترة الحجز المقررة في حالات التسابق لا تقل عن ثلاثة أشهر، معتبرا أن ما فعله هذا الشاب وأصدقائه أكثر خطراً من التسابق في طريق عمومي.
وكانت القيادة العامة لشرطة دبي حولت واقعة مماثلة حدثت على شارع الشيخ زايد قبل نحول عام ونصف عام قضية مرورية إلى قضية جنائية نظرا لقيام شابين شقيقين بإحداث فوضى كبيرة على الطريق بسبب قيادة مركبة على إطارين أثناء مسيرة نظمتها جماهير أحد الأندية في دبي.
ووجهت الشرطة إلى الشقيقين تهمة تعريض حياة الآخرين للخطر وأكد نائب القائد العام لشرطة دبي اللواء خميس مطر المزينة أن الشرطة لن تتهاون مع مجرمي الطريق أيا كان وضعهم ومكانتهم، خصوصا بعد انتشار مقاطع فيديو على مواقع الانترنت تظهر مهارة الشقيقين في القيادة ما أدى إلى تأثر شباب بسلوكهما.
وأظهرت مقاطع الفيديو التي بثتها مواقع إلكترونية أحد الشقيقين يقود سيارته من طراز نيسان باترول على إطارين فقط لمسافة طويلة والسير بمحاذاة السور الفاصل بين الاتجاهين في شارع الشيخ زايد، وكاد يتسبب في وقوع أكثر من حادث أثناء مغامرته، فيما خرج شاب آخر من نافذة سيارة أثناء سيرها على إطارين ووقوفه عليها بطريقة بهلوانية كادت تقضي عليه.
وقال الزفين إن التصرفات التي قام بها هؤلاء الشباب تستلزم إجراءات رادعة لأن من «أمن العقاب أساء الأدب» لافتا إلى أن شرطة دبي انتهجت استراتيجية صارمة لخفض مؤشر الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية لكن للأسف تؤدي هذه الحركات البهلوانية إلى حوادث قاتلة وتعرض مستخدمي الطريق للخطر.
وأضاف أن الواقعة الأخيرة أظهرت إصرار هؤلاء الشباب على انتهاج سلوك إجرامي نظرا لوجود سلاح أبيض داخل المركبة، مؤكدا أن هذه الحوادث على الرغم من ندرتها تثير حالة من القلق والجدل لدى الشارع، مشيرا إلى أن شرطة دبي لا يمكن أن تتهاون في الدفاع عن سمعة الطرق داخل الإمارة والتي تخضع لقوانين صارمة تهدف في الأساس إلى الحفاظ على سالمة مستخدمي الطريق.
وتابع أن مركز شرطة الرفاعة يتولى من جانبه إتخاذ الإجراءات الجنائية ضد هؤلاء الشبان، خصوصاً في ظل إصرارهم على ازدراء رجال الشرطة وعدم استجابتهم للمحاولات المتكررة لإيقافهم فضلا عن قيام سائق المركبة بإخفاء لوحاتها ما يعكس تعمدا واضحا من جانبه على مخالفة قوانين السير والتهرب من أجهزة الضبط المروري.
وأشار الزفين إلى أن الشاب الذي كان يقود المركبة اعتقد ـ لصغر سنه ـ أنه يمكنه الإفلات من الشرطة في ظل إخفاء لوحتي المركبة، مؤكدا أن شرطة دبي لديها من الإمكانات والتقنيات اللازمة لضبط أي شخص يخالف قوانين السير داخل الإمارة، لافتا إلى أن فريق التقصي التابع للإدارة العامة للمرور ضبط عشرات المركبات التي تلاعب أصحابها في لوحاتها للتهرب من المخالفات المرورية.
\رصدت دوريات مرورية تابعة للإدارة العامة للمرور في شرطة دبي سيارة تقل أربعة شبان مواطنين تقوم بأعمال فوضى، ويؤدي سائقها حركات استعراضية في شوارع عامة، مثل السير على إطارين، والانحراف بطريقة حادة داخل دوار، ما يسبب خطراً كبيراً على مستخدمي الطريق، وتمكن أفراد الإدارة من ضبط السيارة وعثر بداخلها على أسلحة بيضاء.
وأبلغ مدير الإدارة اللواء مهندس محمد سيف الزفين «الإمارات اليوم» بأن سائق المركبة لم يبالِ بالدوريات المرورية وتحدى أفراد الشرطة بالإصرار على ممارسة الحركات الاستعراضية في شوارع عامة، بل إن أحد ركاب السيارة خرج من النافذة أثناء سيرها على إطارين، وأدى إشارات بذيئة بيديه، محتقراً دورية الشرطة وسلط كشافاً شديد الإنارة في وجه سائق الدورية.
وتفصيلاً، قال الزفين إن الواقعة حدثت في نحو الساعة 30:12 صباح يوم الاثنين الموافق 29 أغسطس الماضي، حين كانت الدوريات المرورية تقوم بمناوباتها المعتادة في الطرق الخارجية، ورصدت مركبة بيضاء اللون من نوع «تويوتا لاند كروزر» تسير في شارع المدينة الجامعية بطريقة متهورة وتقل ثلاثة أشخاص بالإضافة إلى السائق.
وأضاف أن دورية مدنية لاحظت أن السائق غطى لوحات المركبة بلاصق فضي لمنع الدوريات من رصد أرقامها أو تحديد سائقها، وكذلك تفادي تصويرها من جانب أجهزة الرادار في الشوارع المختلفة ما دفع الدورية إلى محاولة تعقبها دون إثارة انتباه سائقها.
وأشار الزفين إلى أن الدورية فوجئت بسائق المركبة يقودها بطريقة جنونية عدة مرات محاولا السير على إطارين فقط على الطرق السريعة والدورات واستطاع فعليا قيادتها على إطارين عدة مرات ما أثار خوف وفزع مستخدمي الطريق الذي حاولوا تفاديه في شارع المدينة الجامعية ودوار الورقاء على شارعي طرابلس والخوانيج.
وأوضح أن سائق المركبة تعمد القيام بحركات استعراضية على الشوارع الخارجية ثم دخل منطقة الخوانيج السكنية، لافتا إلى أن الدوريات الشرطية حاولت إيقاف السائق أثناء قيامه بالاستعراض لكنه تجاهلها كليا واستمر مع أصدقائه في المركبة في التصرف بطريقة بها ازدراء لرجال الشرطة.
وأضاف الزفين أن أحد ركاب المركبة خرج من النافذة الخلفية أثناء سيرها على إطارين ولوح بيده بطريقة مهينة واستخدم أحدهم كشافا متحركا في توجيه إضاءة قوية في وجه سائق الدورية قاصدا إعاقته ومنعه من الرؤية معتمدا على تغطية لوحات السيارة ثم حاول الفرار بطريقة خطرة من الطريق.
وقال مدير الإدارة العامة للمرور إن دوريات الشرطة التي تواجدت في الموقع تصرفت بطريقة مهنية مع الحدث ولم تحاول مطارة السيارة حتى لا يتمادى سائق المركبة في أفعاله ويؤدي إلى حوادث فتم التواصل فورا مع دوريات مدنية للتواجد في الموقع بعد إبعاد الدوريات العسكرية كليا.
وأضاف أن الدوريات المدنية تعقبت المركبة المتهمة عن بعد دون أن يشعر بمراقبته حتى دخل إلى منطقة رملية خلف منطقة الخوانيج السكنية وحاصرت السيارة سريعا وضبطت سائقها باعتباره المسؤول الأساسي عن هذه السلوكيات فيما فر أصدقائه من الموقع قبل وصول دوريات الشرطة.
وأشار إلى أن سائق المركبة يدعى «س.خ» عمره 19 عاما وأبرز ملكية السيارة بعد ضبطه وبسؤال عن سبب قيامه بتغطية لوحاتها قال إنه تعمد ذلك حتى يتهرب من أجهزة الرادار والكاميرات الموجودة في التقاطعات وحتى لا ترصده دوريات الشرطة في الطريق.
وأفاد الزفين بأن الشاب الذي يقود المركبة اعترف كذلك بأنه اعتاد هذا السلوك وسبق له القيام بحركات استعراضية مماثلة، لافتا إلى أنه لم يتوقع إطلاقا أن يتم ضبطه من قبل دوريات الشرطة وتم إحالته إلى مركز شرطة الراشدية حيث أوقف هناك وتم إتخاذ الإجراءات القانونية ضده من الشق الجنائي خصوصا بعد العثور على أسلحة بيضاء داخل المركبة تشمل سيفا وسكينا.
وتابع أن الإدارة العامة للمرور اتخذت من جانبها إجراءات تتعلق بالشق المروري إذ تم حجز المركبة ومن المقرر أن يتم مخاطبة القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان تميم لاتخاذ قرار بمصادرتها نهائيا موضحا أن فترة الحجز المقررة في حالات التسابق لا تقل عن ثلاثة أشهر، معتبرا أن ما فعله هذا الشاب وأصدقائه أكثر خطراً من التسابق في طريق عمومي.
وكانت القيادة العامة لشرطة دبي حولت واقعة مماثلة حدثت على شارع الشيخ زايد قبل نحول عام ونصف عام قضية مرورية إلى قضية جنائية نظرا لقيام شابين شقيقين بإحداث فوضى كبيرة على الطريق بسبب قيادة مركبة على إطارين أثناء مسيرة نظمتها جماهير أحد الأندية في دبي.
ووجهت الشرطة إلى الشقيقين تهمة تعريض حياة الآخرين للخطر وأكد نائب القائد العام لشرطة دبي اللواء خميس مطر المزينة أن الشرطة لن تتهاون مع مجرمي الطريق أيا كان وضعهم ومكانتهم، خصوصا بعد انتشار مقاطع فيديو على مواقع الانترنت تظهر مهارة الشقيقين في القيادة ما أدى إلى تأثر شباب بسلوكهما.
وأظهرت مقاطع الفيديو التي بثتها مواقع إلكترونية أحد الشقيقين يقود سيارته من طراز نيسان باترول على إطارين فقط لمسافة طويلة والسير بمحاذاة السور الفاصل بين الاتجاهين في شارع الشيخ زايد، وكاد يتسبب في وقوع أكثر من حادث أثناء مغامرته، فيما خرج شاب آخر من نافذة سيارة أثناء سيرها على إطارين ووقوفه عليها بطريقة بهلوانية كادت تقضي عليه.
وقال الزفين إن التصرفات التي قام بها هؤلاء الشباب تستلزم إجراءات رادعة لأن من «أمن العقاب أساء الأدب» لافتا إلى أن شرطة دبي انتهجت استراتيجية صارمة لخفض مؤشر الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية لكن للأسف تؤدي هذه الحركات البهلوانية إلى حوادث قاتلة وتعرض مستخدمي الطريق للخطر.
وأضاف أن الواقعة الأخيرة أظهرت إصرار هؤلاء الشباب على انتهاج سلوك إجرامي نظرا لوجود سلاح أبيض داخل المركبة، مؤكدا أن هذه الحوادث على الرغم من ندرتها تثير حالة من القلق والجدل لدى الشارع، مشيرا إلى أن شرطة دبي لا يمكن أن تتهاون في الدفاع عن سمعة الطرق داخل الإمارة والتي تخضع لقوانين صارمة تهدف في الأساس إلى الحفاظ على سالمة مستخدمي الطريق.
وتابع أن مركز شرطة الرفاعة يتولى من جانبه إتخاذ الإجراءات الجنائية ضد هؤلاء الشبان، خصوصاً في ظل إصرارهم على ازدراء رجال الشرطة وعدم استجابتهم للمحاولات المتكررة لإيقافهم فضلا عن قيام سائق المركبة بإخفاء لوحاتها ما يعكس تعمدا واضحا من جانبه على مخالفة قوانين السير والتهرب من أجهزة الضبط المروري.
وأشار الزفين إلى أن الشاب الذي كان يقود المركبة اعتقد ـ لصغر سنه ـ أنه يمكنه الإفلات من الشرطة في ظل إخفاء لوحتي المركبة، مؤكدا أن شرطة دبي لديها من الإمكانات والتقنيات اللازمة لضبط أي شخص يخالف قوانين السير داخل الإمارة، لافتا إلى أن فريق التقصي التابع للإدارة العامة للمرور ضبط عشرات المركبات التي تلاعب أصحابها في لوحاتها للتهرب من المخالفات المرورية.
سيناريو الضبط
الدورية تعقبت السيارة حين رصدت لوحاتها المغطاة.
سائق المركبة لم يستجب لطلب الدورية بالتوقف.
سائق المركبة تحدى الدوريات متعمداً السير على إطارين في ثلاثة شوارع عمومية.
أحد الركاب خرج من النافذة الخلفية للمركبة أثناء سيرها على إطارين ولوّح بإشارات خارجة لدورية الشرطة.
دورية مدنية تعقبت السيارة حتى فرت إلى منطقة الخوانيج.
ضبط السيارة في منطقة رملية ونقلها إلى شباك الحجز وتوقيف سائقها
